أآآبغضك أم أصفو لك
البغض والعداء هم يتعب القلب
والصفاء دواء
نحن بشر نثور ونغضب تمضي بنا انفعالاتنا لحدود
قياسها حسب طبيعة كل منا المتباينه
فكل منا له قدرة خاصه يأتي من يضبطها من يجعلنا
نقف ....
ديننا هو صلاحنا
1)لا تغضب (الوصيه)
2)لا تثأر لنفسك بل لدينك عندما تنتهك حدود الله
فما الرد؟؟؟؟؟؟؟؟؟
التسامح
((ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن
فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ( 34 ) ) فصلت
كل أمر عدى ديني يهون
قل أذهبوا فأنتم الطلقاء
حرر نفسك من الكره والضغينه
أطلق الخلق لرب الخلق
لا تجعل بقلبك العامر بحب الله الا الحب
أملأ القلب حبا ليفيض على الخلق
أعفوا عمن أساء اليك.. وخذ بيده
فهو بحاجتك ليرى الصواب
أثبت على خلقك الطيب مما يرغبه ويحببه بالباعث الذي
جعلك بهدا الخلق
فتكون بذلك طريق لهدايته واصلاح خلقه باذن الله
اسراء عبوشي
0 التعليقات:
إرسال تعليق